Sunday, April 19, 2009

ايركون اكون اجرا م بحق المثقفين الاتراك



اليوم يعاني الامة التركية من اخطرا لهجمات ما لم يعانيه في اي وقت مظت ان السياسة الحالية الاردوغانية هو نفس سياسة صدام جوع كلبك يتبعك هذا من جهة ومن جهة ثانية يقوم بتصفية حاملي الفكر القومي كما قام صدام بإعدام جماعة محمد عايش ان القضية هي مصيرية اتمنى من كل قومي الى الانتباه بما يجري ضد الامة التركية




انا لست متهما بالقضية ولكنني اكبر مجرم من نضر من يتهمهم لاني قومي ولست عربجة


الجزء


الاول


قبل إن اكتب حرفا فأنني شخصيا اقبل من من جبين كل من اتهم او استجوب او ورد اسمه في تلك القظية ....كنت دوما أقول هناك دينتجاه الامة التركية يجب على ان اوفيه لما اجد من الاتراك الحقيقين حبهم لنا كتركمان.. و شرح المسالة من وجهة نظر تركماني ايركون ايكوني نعم بكل صراحة إنا مع الجهة التي وقفت بالأمس في )أنت قبر) يتحدون الفكر العثماني الإسلامي الشره الي ينوي تحطيم امة تركيا وتحويل تركيا الى ساحة صراع بين القوميين والاسلاميين اولا وزحم تركيا في حرب مع أعداء العرب ليتني كنت على علم بتجمع الشعب التركي الاصيل في انقرة لكنت معهم للوقوف استنكارا لزج خيرة رجال تركيا و المثقفين للتحقيق تلك الايادي التي امتدت امتدت اليهم ايادي السلطة في تركيا وليست ايادي السلطة التركية َََ!!!!


ولكي يفهم المثقف التركماني المسالة تطوعت للكتابة عن حيثيات المسالة من دون خوف او كلل وحتى لو ترجمت انا على موقفي وهو شرف لي واتحمل كل تبعيته لان لو فهم الأغلبية الظروف التي دفعت المثقفين الاتراك القوميون الى الانتباه ما يقوم به السياسيون الاسلاميون في تركيا وما يحدث تحت خيمة الاسلام من انتقاص من كرامة التركي من قبل جهات مشبوهة مرتبطة باعداء تركيا ولكنها مارقة تارة تبدي الوجه الاسلامي وتارة في الخفاء هم من يحاولون تدمير امة الترك بشتى الوسائل وشخصية الفرد التركي


ومن يمارس الاعمال التجارية دوما اصطدم بجدار كبير تحت السلطة التركية ليس لها راس ولا ذيل بل ارتباط قوي بين قسم من أصحاب رؤس الأموال ومن يتبعهم يكرهون الاسم التركي والأمثلة كثيرة ولكن لا يعرفها المحققون ولا من يجلس في دوائر الشرطة او المحافل الحكومية لان هؤلاء الاشخاص يختفون عند ضهور رجال الدولة تلك الكتلة الهلامية الكارهة لكلمة تركي او تركماني وهي الحزب الحاكم اليوم الممتد جذوره الى السعودية ولا يسطدم بهم الا من يكون في خط قومي


ان تلك اللوبي الكبير التي يعمل في الخفاء ولايمكن ان تشتكي عليهم لو اخذو منك مبلغا لانهم يهددوك ولا تستطيع ان تقف أصلا بوجههم لأنه بينهم اشارات يلتمون عليك ويشبعونك بالضرب ولا حول لك هذا هو حال اسطنبول من اسفل الهيكل العام ...ورايت امامي يجرجرون الشاب التركي من ربطة عنقه ويهددونه ويشبعونه ضربا من دون خوف من اي سلطة لان هناك سلطة الترااكونية مخفية يتوعد بالوقوف بجانب اي شخص يعادي الامة التركية باعتبار القوميون الاتراك عنصريون خارجون عن الدين الاسلامي بينما هم في الباطن لااسلاميون ولا اتراك بل هدامين لتركيا الحالية ويتخذون من الحزب الحاكم ستارا لهم وانهم يمولون البلديات لانهم هم المستفيدون لانهم يزاولون اعمالهم في ارخا سوقاق الشوارع الخلفية


كيف بدات العملية وماهو مسعى من يقف بصف الفكر الاريكون ايكوني لا يخفى ان اسم ايركون اكون تعلمونها جيدا ويتضمن انقاذ امة الترك في منعطف خطير يؤدي الى فناء الامة التركية


المثل انكليزي يقول بي او نوت بي be or not be او بالعربي كن او لاتكن ان الفكر القومي ان كانت انكليزية او ايرلندية او عربية او تركية لايمكن ان يتسع لفكرين حيث ان الفكر احادي التسليك في المنظومة الفكرية لدى الانسان فان اي زوغان من اي فكر يحتسب به التحول الى اليمين او اليسار فان الافكار القومية يعتبر يساريا او ليبراليا بينما الافكار الدينية يمينية لانه تجمع الكل تحت غطاء الدين واما عن الدين الاسلامي فهو لا يمكن اعتباره الا سلطة تنفيذية دكتارتورية عميلة للامة العربية وتوقعت انا الموحوم قاسم ترجمان بافولها بعد بروز الفكر الشيعي وكان التوقع في 1985 اثناء الحرب الايرانية العراقية ان شرح انقسام الاسلام وضهور الفكر الشيعي مختلفا عن السنة واوردها بصورة مختصرة الفكر العلوي او الشيعي في نهاية المطاف هو رفض تصرفات المسلمين الذين تحولوا بقيادة عمر الى فكر قومي بحت يكيل بكل الاديان ويحلل قتلهم ومن هنا ضهر من يناضر ال البيت ويتمسك بالامام علي كرم الله وجهه لان كان سياسة البيت في البداية السلم وليس القتل لذا نرى في الفكر الغلوي او الشيعي احترام اي كان من جاره نصرنيا او صابئيا او موسويا ان ال بيت اي انهم يحترمون شعائر الدين الذي قبل الاسلام والبيت مقصود به بيت ابراهيم والكعبة ان التقارب بين الشيعة في العراق والامريكان والاكراد قاسمها المشترك بقيول الدين الموسوى والمسيحي وعدم اجازة ذبحهم كما هو العكس في الفكر اللاسلامي السني العربي


وبذا يعتبرون بعض ايات القرأن دسا قوميا عربيا بقيادة عمر الجاهلي لانه كان وثنيا وهمه ابادة النصارى واليهود اي نفس الحرب بين الكنعانيين واليهود وانني كتبت كتابة موجوده في الانترنيت بعنوان التركمان ضحية الصراع العربي اليهودي ممكن التزود بالمعلومات من الشارحة


http://turkmanyoli.blogspot.com/2007/11/blog-post.html


ان نفس العملية بمساعدة احفاد العثمانيون كول ونجيب تحول الصراع العربي الاسرائيلي الى ارض تركيا وهو مضر جدا جدا للامن القومي التركي لان تركيا في كبد العالم يجب ان تبقى على حياديتها ان التركي الاسلامي السذج لربما شعر بالسعادة في اختيار أكمل الدين كرئيس المنظمة الإسلامية بل انا قلت انها اكبر كارثة ان يدفع تركيا الى الإسلام وثم الى أحضان العرب ولا يهدم تركيا لا سامح الله الا اثنان هم خلفاء سعيد ألنورسي فتح الله كولان واكمل الدين ولكن الان ليس بزي الشافعي بل بزي الحانفي


السؤال كيف يسري الدولار السعودي لكسب وخلق لوبي اسلامي في تركيا ؟ (اللوبي بكل اطياف تركيا الشعوبيون الكارهون لتركيا وخارطتها وكارهون لاتا تورك) السؤال الاخر كيف تسري المبالغ بحيث لا يدخل قالب الارهاب؟


اثناء ما في كنت في مكتبة بايزيد كان ولا زال هناك توزيع الدولارات عن طريق ابحاث وهمية مثلا الطب النبوي في زمن الخلافة العثمانية وبراتب مغري طبعا .. بينما الفرد التركي يعاني من ازمة مالية وقد لا يجد الرغيف في بيته من دون ان يطاطا راسه . بينما الذي قامت السعودية بشراء العقول السذجة من الاترك وغسلها وتحويلها الة عدو الامة التركية العريقة وان كنت ترغب للانظمام الى تلك اللوبي


ما عليك الا ان تحضر رسالة عن الموضوع وراتبك يسري


ويدفع من السعودية ضعف المبلغ والباقي اسناد الحزب الذي يدعم الاسلاميون


من عدا ارباح المقاولات بناء الخرائب وتحويلها الى جوامع لا يرتاده الناس فقط هياكل


وضمن هذه الفئة فئة اخرى كما قلت اناسها البسطاء والفقراء يعيشون على شوربة التكايا هي منشره في منطاطق بتركيا ويكون على شكل اقامة مولد نبوي او غيرها فقط تجميع الناس والعقول المخرفة لان تلك العقول ايضا ممكن تصوت وبالتالي يربح الاسلاميون وان هذه العقول الخرفة ممكن ان يكسبها الاسلاميون بشوربة عدس ومسبحة وسجادة بينما الشاب التركي لا يجد المال للزواج وكسب الشاب اكثر كلفة ولذا تجميع الرعاع في كل المجتمعات رخيصة الثمن وهو سر نجاح الفكرة الاردوصدامية واما اللوبي الغير المكشوف ووسطائهم في تركيا عبر ممثلين لشركات سعودية او خليجية تتفاوض مع البلديات لمساطحة الاراضي الشاسعة والتي ليس بمقدور المستثمر التركي الدخول فيها وثم يتحول الى مولات بأشخاص اتراك ولكنها في الباطن لعرب الامارات والسعودية وبذا يسحق صدر الشركات التركية الصغيرة بالايجارات الباهظة مما يؤدي الى افلاسهم والرابح هو فقط المستثمر واما استفادة الحزب الحاكم من الاشياء الصغيرة فهي كالاتي يبدا من تاجير الارصفة والكراجات الى انفار قدموا الى اسطنبول لاحتلالها وهم طبعا اعداء اتا تورك لا يستطيعون ان يمدوا ارجلهم في انقرة او اماكن قومية اذن الذي هو يؤجر الشارع طبعا يعانق رجال البلدية من اجل مصلحتهم ويتناسون الخطر المحدق بتركيا ولا يهتم التحول الحاصل من ضعف الاقتصاد التركي على الأمة التركية والذي يعمل في وظائف الدولة وهو الاول والاخر المتضرر من الشرطة الى المعلم


من هنا نشات الفكر المضاد لهذا التخريب والان يسمى اركن ايكون بل هي الخطة لانقاذ تركيا وتكوين لوبي يساعد من يحمل الفكر القومي من عبر منحات دراسية او حماية الامة عبر تكوين تكتلات قومية فقط واليوم في تركيا يحارب القوميون على قوميتهم حبذا لو قامت السلطة الحالية بتيديل اسم تركيا الى الجمهورية الاسلامية التركية وهي رغبتهم المخفية حتى يكشف القناع عما يقومون به


انتهى الجزء


الاول ادسز ادم






No comments:

Post a Comment